الجواب: إذا كانت من اللقطات الخلاعية فالأحوط ترك النظر إليها.

الجواب: لا يجوز النظر بشهوة الى المناظر الخلاعية مباشرة ، أو في التلفزيون ونحوه ، بل الأحوط لزوماً ترك النظر اليها مطلقاً.

الجواب: لا يجوز للرجل المسلم الذهاب إلى المسابح المختلطة وبقيّة الأماكن الخلاعيّة الأخرى إذا استتبع حراماً، بل الأحوط وجوباً تركه حتّى لو لم يستتبع حراماً.

الجواب: كلّ ما ينافي تنشأتهم نشأة دينية صالحة ممّا يتضمّن الأمر بالمنكر والنهي عن المعروف ونشر الأفكار الهدّامة والصور الخلاعيّة المثيرة للشهوات الشيطانية، وكلّ ما يوجب الانحطاط الفكري والخلقي للمشاهد.

الجواب: لا يجوز ، إلاّ إذا وثق من نفسه وغيره عدم مشاهدة البرامج الخلاعية.

الجواب: لا يجوز الذهاب إلى الأماكن الخلاعيّة إذا استتبع حراماً، بل الأحوط وجوباً تركه حتّى لو لم يستتبع حراماً.

الجواب: يجوز بشرط عدم إخراج الأفلام الخلاعيّة والمبتذلة أو الموسيقى المحرّمة والغناء.

الجواب: لا يجوز استخدامها في التقاط ما يحرم النظر او الاستماع إليه كالصور الخلاعية والاغاني وكل ما يضعف الالتزام الديني ويوجب الانحطاط الفكري والخلقي، ولا يجوز اقتناؤها إلاّ لمن يثق من نفسه وأهله عدم الانجرار إلى استخدامها في المجالات المحرمة.

الجواب: لا يجوز استخدامها في التقاط ما يحرم النظر او الاستماع اليه كالصور الخلاعية و الاغاني و كل ما يضر الالتزام الديني و يوجب الانحطاط الفكري و الخلقي، و لا يجوز اقتناؤها الا لمن يتقي من نفسه و اهله عدم الانجرار الي استخدامها في البرامج المحرمة.

الجواب: يحرم استخدام التلفزيون في مشاهدة الافلام الخلاعية المثيرة للشهوات الشيطانية وما يوجب الانحطاط الخلقي والديني للمشاهد، واما اقتناء التلفزيون والدش فان كان يستتبع انجرار المقتني او بعض اهله الي استخدامها في المجالات المحرمة فهو حرام ايضاً.