الجواب: لا يجوز مع خوف الوقوع في الحرام ولو بالانجرار إليه شيئاً فشيئاً.

الجواب: لا يجوز مع عدم الأمن من الوقوع في الحرام.

الجواب: العبرة في ذلك بان تأمن على نفسها من الوقوع في الحرام، نعم إذا كانت متزوجة فلابد أن تستأذن زوجها، وإذا كان أحد أبويها أو كلاهما حياً وكان يتأذّى خوفاً عليها من مخاطر الخروج لم يجز لها مخالفته في ذلك.

الجواب: يجوز سماع صوت الأجنبية مع عدم التلذذ الشهوي ولا الريبة ، كما يجوز لها إسماع صوتها للأجانب ، إلا مع خوف الوقوع في الحرام.
نعم لا يجوز لها ترقيق الصوت وتحسينه على نحو يكون عادة مهيَّجاً للسامع ، وإن كان محرماً لها .

الجواب: يجوز ما لم ينته إلى محرم والاحتياط حسن.

الجواب: لا يجوز مع عدم الأمن من الوقوع في الحرام.

الجواب: لا يجوز إذا لم تأمن الوقوع في الحرام.

الجواب: هي أجنبيّة قبل العقد بشرائطه، فلا يجوز الحديث معها بما يثير الشهوة أو مع خوف الوقوع في الحرام.

الجواب: لا يمكن تحصيل الوثوق بذلك عادة فلا تخدع نفسك.

الجواب: لا يجوز مع عدم الأمن من الوقوع في الحرام.